قصة أنفلونزا الخنازير
طلال محمد نور عطار
ظهرت قصة وباء انفلونزا الخنازير على العالم مثل قصص السينما، وهي لاتخرج اطلاقاً عن فكرة سفر عدد من الافراد والجماعات إلى خارج بلدانهم لقضاء عطلة الربيع او الصيف أو الخريف، فيلتقطون العدوى بالفيروس اتش 1 أن 1 "H1N1"
ويعود هؤلاء وهؤلاء الى بلدانهم بنقل "العدوى" إلى أهاليهم واصدقائهم وزملائهم واقاربهم ، فينتشر "المرض" فيها، ويصبح "وباءً" ينتشر في أغلب بلدان العالم بسبب الانتقال والتنقل والنقل من مكان إلى آخر عبر وسائل المواصلات السريعة "الطائرات" أو القطارات أو السكك الحديدية أو المترو أو باصات "اتوبيسات" النقل الجماعي أو عبر السفن والعبارات الضخمة.
....
ومنذ انتشار الوباء حول العالم بطريقة فجائية، وسقوط العشرات والمئات صعق القاصي والداني ، واصبح الهلع والفزع والخوف ينتاب ارجاء العالم على شكل تساؤلات عديدة منها: كيف ظهر هذا الوباء، ولماذا ظهر بشكل فجائي؟ ومن وراء هذا الوباء الفتاك؟.
بقي الوباء لغزاً محيراً، وصمتت المخابرات "الاستخبارات" اليهودية الموساد صمتاً تاماً ، ولم تظهر سوى بضع حالات الوباء في فلسطين العربية المحتلة، وهي لا تشبه حالة الهلع والفزع والخوف الذي شغل الإعلام كله ابان ضرب برجي التجارة العالمي في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الامريكية، وانهيار البرجين بطريقة غاية في الدقة سواء من اسفل البرجين او الادوار المختارة بدقة لانهيارهما ، ونقل اليهود كل ما لديهم من مستلزمات في البرجين قبل الانهيار بأسبوع، وعدم ذهاب اكثر من خمسة آلاف يهودي الى البرجين في يوم انهيارهما في 11 سبتمبر "ايلول" 2001م، وتم تأجيل بناء البرجين إلى عام 2036 وتم اتهام بضع عرب وبعض الافغان والباكستانين دون ادلة او شواهد دامغة تثبت تورطهم بإحداث انهيار البرجين، وإلصاق تهمة الارهاب بالعرب والمسلمين جزافاً للحد من اعمالهم الخيرية حول العالم وكسر شوكة المسلمين في المجتمعات الغربية بهدف بث روح الكراهية ضدهم ليسهل طردهم ووقف نشاط وهمة مقاومة الكيان اليهودي في فلسطين العربية المحتلة، واستكمالا لهذا التوجه اليهودي ظهرت كذبة وجود اسلحة الدمار الشامل في العراق، واسقاط رموز الجبهة الشرقية الرابعة لمقاومة الكيان الاستعماري في فلسطين العربية المحتلة!
كما ظهرت بشكل فجائي في جنون البقر، وفي الجمرة الخبيثة وفي انفلونزا الطيور!
....
وقصة اكتشاف وباء انفلونزا الخنازير الفيروس H1N1 لاتختلف عن قصص اليهود مع الشعب الفلسطيني الذي سبلت اراضيه بقوة السلاح وبشراء الاراضي بأبخس الاثمان، واغتيال قيادات المقاومة الباسلة للاحتلال الاستعماري لفلسطين العربية، والهيمنة على القيادات الاوروبية وبرلماناتها عن طريق تمويل حملاتهم الانتخابية ، والسيطرة على الاقتصاد ووسائل الاعلام المختلفة سواء بالمال أو الاغراء بالمناصب العليا.
فقد كشفت دراسة مخبرية "معملية" اجريت في جمهورية التشيك ان الفيروس H1N1 مركب ومصنع وراثيا تم التخطيط له بعناية فائقة لاطلاقة عن عمد "قصد" لتحقيق اهداف وغايات في غاية الخطورة ! إذ اشار أحد اخصائي علم الفيروسات إلى أن "التحليل" المخبري الدقيق للفيروس اثبت ان "الجينات" الاصلية للفيروس هي نفس الجينات التي ظهرت في الفيروس الوبائي الذي انتشر في عام 1337هـ / 1918م"!
وأن جينيات من فيروس الطيور H5N1 وسلاتيان جديدتان، من فيروس H3N2 تدخلان في تركيبه، والغاية من اطلاق الفيروس H1N1 عن عمد لتبرير التطعيم ضده!! ولكن يبقى كل ذلك بمثابة وجهة نظر.
طلال محمد نور عطار
ظهرت قصة وباء انفلونزا الخنازير على العالم مثل قصص السينما، وهي لاتخرج اطلاقاً عن فكرة سفر عدد من الافراد والجماعات إلى خارج بلدانهم لقضاء عطلة الربيع او الصيف أو الخريف، فيلتقطون العدوى بالفيروس اتش 1 أن 1 "H1N1"
ويعود هؤلاء وهؤلاء الى بلدانهم بنقل "العدوى" إلى أهاليهم واصدقائهم وزملائهم واقاربهم ، فينتشر "المرض" فيها، ويصبح "وباءً" ينتشر في أغلب بلدان العالم بسبب الانتقال والتنقل والنقل من مكان إلى آخر عبر وسائل المواصلات السريعة "الطائرات" أو القطارات أو السكك الحديدية أو المترو أو باصات "اتوبيسات" النقل الجماعي أو عبر السفن والعبارات الضخمة.
....
ومنذ انتشار الوباء حول العالم بطريقة فجائية، وسقوط العشرات والمئات صعق القاصي والداني ، واصبح الهلع والفزع والخوف ينتاب ارجاء العالم على شكل تساؤلات عديدة منها: كيف ظهر هذا الوباء، ولماذا ظهر بشكل فجائي؟ ومن وراء هذا الوباء الفتاك؟.
بقي الوباء لغزاً محيراً، وصمتت المخابرات "الاستخبارات" اليهودية الموساد صمتاً تاماً ، ولم تظهر سوى بضع حالات الوباء في فلسطين العربية المحتلة، وهي لا تشبه حالة الهلع والفزع والخوف الذي شغل الإعلام كله ابان ضرب برجي التجارة العالمي في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الامريكية، وانهيار البرجين بطريقة غاية في الدقة سواء من اسفل البرجين او الادوار المختارة بدقة لانهيارهما ، ونقل اليهود كل ما لديهم من مستلزمات في البرجين قبل الانهيار بأسبوع، وعدم ذهاب اكثر من خمسة آلاف يهودي الى البرجين في يوم انهيارهما في 11 سبتمبر "ايلول" 2001م، وتم تأجيل بناء البرجين إلى عام 2036 وتم اتهام بضع عرب وبعض الافغان والباكستانين دون ادلة او شواهد دامغة تثبت تورطهم بإحداث انهيار البرجين، وإلصاق تهمة الارهاب بالعرب والمسلمين جزافاً للحد من اعمالهم الخيرية حول العالم وكسر شوكة المسلمين في المجتمعات الغربية بهدف بث روح الكراهية ضدهم ليسهل طردهم ووقف نشاط وهمة مقاومة الكيان اليهودي في فلسطين العربية المحتلة، واستكمالا لهذا التوجه اليهودي ظهرت كذبة وجود اسلحة الدمار الشامل في العراق، واسقاط رموز الجبهة الشرقية الرابعة لمقاومة الكيان الاستعماري في فلسطين العربية المحتلة!
كما ظهرت بشكل فجائي في جنون البقر، وفي الجمرة الخبيثة وفي انفلونزا الطيور!
....
وقصة اكتشاف وباء انفلونزا الخنازير الفيروس H1N1 لاتختلف عن قصص اليهود مع الشعب الفلسطيني الذي سبلت اراضيه بقوة السلاح وبشراء الاراضي بأبخس الاثمان، واغتيال قيادات المقاومة الباسلة للاحتلال الاستعماري لفلسطين العربية، والهيمنة على القيادات الاوروبية وبرلماناتها عن طريق تمويل حملاتهم الانتخابية ، والسيطرة على الاقتصاد ووسائل الاعلام المختلفة سواء بالمال أو الاغراء بالمناصب العليا.
فقد كشفت دراسة مخبرية "معملية" اجريت في جمهورية التشيك ان الفيروس H1N1 مركب ومصنع وراثيا تم التخطيط له بعناية فائقة لاطلاقة عن عمد "قصد" لتحقيق اهداف وغايات في غاية الخطورة ! إذ اشار أحد اخصائي علم الفيروسات إلى أن "التحليل" المخبري الدقيق للفيروس اثبت ان "الجينات" الاصلية للفيروس هي نفس الجينات التي ظهرت في الفيروس الوبائي الذي انتشر في عام 1337هـ / 1918م"!
وأن جينيات من فيروس الطيور H5N1 وسلاتيان جديدتان، من فيروس H3N2 تدخلان في تركيبه، والغاية من اطلاق الفيروس H1N1 عن عمد لتبرير التطعيم ضده!! ولكن يبقى كل ذلك بمثابة وجهة نظر.