حياتنا في هذه القصة هام هام هام لا تفوتكم !!!
قصة وعبرة
حياتنا في هذه القصة
في يوم من الايام .. كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته واولاده وفي الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله الأب من أنت ؟
قال أنا المال
فسأل الرجل زوجته وأولاده : هل ندعه يركب معنا ؟
فقالوا جميعا : نعم بالطبع فبالمال نستطيع أن نفعل أي شيء وأن نمتلك أي شيء نريده فركب معهم المال وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر فسأله الأب : من أنت ؟
فقال : أنا السلطة والمنصب
فسأل الأب زوجته وأولاده : هل ندعه يركب ؟
فأجابوا جميعا بصوت واحد : نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع أن نفعل أي شيء وان نمتلك أي شيء نريده , فركب معهم السلطة والمنصب وسارت السيارة تكمل رحلتها وهكذا قابل أشخاصا كثيرين بكل شهوات وملذات الدنيا .
حتى قابلوا شخصا فسأله الأب من أنت ؟
قال : أنا الدين
فقال الأب والزوجة والأولاد ليس هذا وقته نحن نريد الدنيا ومتاعها والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا وسنتعب في الالتزام بتعاليمه وحلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام و و وسيشق ذلك علينا
ولكن من الممكن أن نرجع إليك بعد أن نستمتع بالدنيا وما فيها
فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها وفجأة وجدوا على الطريق نقطة تفتيش وكلمة قف
ووجدوا رجلا يشير إلى الأب أن ينزل ويترك السيارة
فقال الرجل للأب : إنتهت الرحلة بالنسبة لك
وعليك أن تنزل وتذهب معي فوجم الأب في ذهول ولم ينطق
فقال له الرجل أنا أفتش عن الدين ...... هل معك الدين ؟
فقال الأب : لا !! لقد تركته على بعد مسافة قليلة , فدعني أر جع آتي به
فقال الرجل إنك لن تستطيع فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل
فقال الأب : ولكنني معي في السيارة السلطة والمال والمنصب والزوجة والأولاد
فقال له الرجل : إنهم لن يغنوا عنك شيئا وستترك كل هذا
فسأله الأب : من أنت ؟
قال الرجل: أنا الموت
الذي كنت غافلا عنه ولم تعمل حسابه
ونظر الأب للسيارة
فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه
وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الأولاد والمال والسلطة
ولم ينزل معه أحد
انشاء الله تعجبكم ويقدرنا الله على حسن عبادته ويجعل خاتمتنا الاسلام
قصة وعبرة
حياتنا في هذه القصة
في يوم من الايام .. كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته واولاده وفي الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله الأب من أنت ؟
قال أنا المال
فسأل الرجل زوجته وأولاده : هل ندعه يركب معنا ؟
فقالوا جميعا : نعم بالطبع فبالمال نستطيع أن نفعل أي شيء وأن نمتلك أي شيء نريده فركب معهم المال وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر فسأله الأب : من أنت ؟
فقال : أنا السلطة والمنصب
فسأل الأب زوجته وأولاده : هل ندعه يركب ؟
فأجابوا جميعا بصوت واحد : نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع أن نفعل أي شيء وان نمتلك أي شيء نريده , فركب معهم السلطة والمنصب وسارت السيارة تكمل رحلتها وهكذا قابل أشخاصا كثيرين بكل شهوات وملذات الدنيا .
حتى قابلوا شخصا فسأله الأب من أنت ؟
قال : أنا الدين
فقال الأب والزوجة والأولاد ليس هذا وقته نحن نريد الدنيا ومتاعها والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا وسنتعب في الالتزام بتعاليمه وحلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام و و وسيشق ذلك علينا
ولكن من الممكن أن نرجع إليك بعد أن نستمتع بالدنيا وما فيها
فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها وفجأة وجدوا على الطريق نقطة تفتيش وكلمة قف
ووجدوا رجلا يشير إلى الأب أن ينزل ويترك السيارة
فقال الرجل للأب : إنتهت الرحلة بالنسبة لك
وعليك أن تنزل وتذهب معي فوجم الأب في ذهول ولم ينطق
فقال له الرجل أنا أفتش عن الدين ...... هل معك الدين ؟
فقال الأب : لا !! لقد تركته على بعد مسافة قليلة , فدعني أر جع آتي به
فقال الرجل إنك لن تستطيع فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل
فقال الأب : ولكنني معي في السيارة السلطة والمال والمنصب والزوجة والأولاد
فقال له الرجل : إنهم لن يغنوا عنك شيئا وستترك كل هذا
فسأله الأب : من أنت ؟
قال الرجل: أنا الموت
الذي كنت غافلا عنه ولم تعمل حسابه
ونظر الأب للسيارة
فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه
وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الأولاد والمال والسلطة
ولم ينزل معه أحد
انشاء الله تعجبكم ويقدرنا الله على حسن عبادته ويجعل خاتمتنا الاسلام